أكدت مصادر غير قابله للشك ان مستشفى الاستقلال يمر هذه الأيام بإصعب ايامه ولا تقتصر هذه الصعوبة بالوضع الاداري السيئ بسبب التخبط الكبير برئاسة الشيخ فهد العذل وهو صاحب الحصة الاكبر في المستشفى بل إن هذا التخبط انعكس بشكل مباشر على الأداء الطبي والأخطاء التي بات السمة الأساسية التي تمتز بها هذا المشفى .الدكتورة فوزية المصري هي طبيبة نسائية من اصول سورية لم تستطع اخذ البورد الأردني ولم تتجاوز الامتحانات التي تقدمت لها أكثر من مرة هذه الطبيبة النسائية قتلت العديد في غرفة العمليات في الاستقلال ولأن الدكتورة هي أحدى المساهمين ولأن الادارة ضعيفة في المستشفى ولأن المال هي السمة الابرز في الاستقلال فإن الادارة تقوم بالتغطية على هذه الأخطاء الطبية والتي قتلت أكثر من انسان وشوهت العديد من الأطفال اثناء علمليات الولادة ..
في ٢٥ / ه من هذا العام لفظت آمنة محمد علي سعادة أنفاسها الأخيرة في قسم العمليات وهي ابنة ال ٢٦ ربيع والسبب حسب تبرير اللجنة الطبية ان جلطة صدرية أصابت المريضة والسبب ان نزيف حاد وقع للمريضة أثناء العملية القيصيرة ادى لوفاتها ولم تقم المستشفى بتبليغ وزارة الصحة بهذه الحادثة ...
شهر ٨ من هذا العام توفي أحد الأطفال في رحم امه في قسم الولادة في مستشفى وكانت الدكتورة فوزية هي المشرفة على الحالة وقد فحص الطبيب المقيم الام وأكد لها أن الجنين توفي في بطن أمه وكان عمره الا ان الدكتورة فوزية اصرت على ان يتم إجراء عملية قيصرية للام رغم وفاة الطفل والسبب انها تريد رفع أمورها من الحالة ...
في شهر ١٠ من هذا العام أدت إلى تشوه أحد الأطفال لأنها استخدمت الدكتورة فوزية شفاط لسحب الطفل أثناء الولادة وكان وجه الطفل هو أول ما يخرج من رحم امه وفي هذه الحالات يلجأ الدكتور الماهر إلى اساليب أخرى وعندما خرج الطفل من رحم امه تشاهده طبيب الأطفال صدم وكتب تقريره وادان الدكتورة فوزية المصري....
هذه الدكتورة بات يصفها بعض الموظفين "بالجزارة" حيث أن الأخطاء الطبية القاتله تتكرر لهذه الدكتورة كل شهر مرة وهي أخطاء قاتله والإدارة في المستشفى لا تحرك اي ساكن والسبب انها أحد المساهمين ولأن وجودها يعود بخزينة محاسبة المرضى بعقود وفيرة
معلومات أكدت لشيهان نيوز ان وزارة الصحة قامت بإغلاق عيادة الدكتورة فوزية في المستشفى بالشمع الأحمر قبل اقل من شهرين ولكن تم فتحها بعد اسبوعين من الإغلاق وفي نفس الوقت قامت إدارة المستشفى عيادة أخرى في نفس المستشفى بتحدي صارخ لإرادة الوزارة والسبب ان قناعة الدكتورة نهيل العناني مدير المستشفى هو ان النقود التي تدرها هذه الطبيبة أهم من حياة الناس.
الأخطاء الطبية تنتهي في الاستقلال وسيتم نشر كل التفاصيل لاحقا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق