ما ان اعلنت الحكومة موقع المدينة الجديدة والتي ستقع على مسافة 30 كم عن العاصمة عمّان و30 كم عن الزرقاء حتى اشتعلت مواقع التواصل الاجتماعي بالاحاديث والجدل حول تفاصيل المشروع وما هي فوائده التي ستعود على المواطن الاردني وسلبياته .
امال كثيرة علقها الاردنيون على هذه العاصمة منذ ان بدء الحديث عنها من خلال ما طرحته الحكومة عنها وان ستقوم بتقديم نوعيّة حياة أفضل للمواطنين، وتحسين نوعيّة الخدمات، وتوفير السكن الملائم لهم بكلفة أقلّ والاهم من ذلك دعم الطبقة الوسطى بشتى الوسائل المتاحة .
فيما بين ناشطون ان هذا المشروع سيكون كغيره من المشاريع التي اوهمت الحكومة بها المواطن واخذت سنينا طويلة دون ان يلمسوا لها اية اثر كمشروع الباص السريع الذي من المفترض ان يقارب على انتهاء العمل به لكن ليس له اية وجود على ارض الواقع .
خبراء عبر مواقع التواصل الاجتماعي بينوا انه بدلا من ان تتخبط الحكومة في مثل هذه القرارات وان اراض المدينة الجديدة لا تختلف عن طبوغرافية عمان وبالتالي ستقع الحكوم في خطا فادح مستقبلا مشيرين انها لو قامت على تنمية المدن الفقيرة والمنهكة افضل بكثير من اقامة مدينة جديدة لا نعلم مدى جديتها وهل ستطبق على ارض الواقع وكم ستكلف الدولة جراء ذلك .
واخرون نشروا عبر مواقع التواصل الاجتماعي تعلقيات ساخرة بان الحكومة تقاسمهم على رغيف الخبز وتعود لتعلن عن اقامة مشروع كهذا يستمر عبر سنين طويلة وبالرغم من اعلانها ان المشروع لا 'يضيف أعباء على الخزينة وسيقوم على مبدا الشراكة بين القطاعين العام والخاص الا انه سيكون على حساب المواطن ومصدر رزقه ومقاسمته عليه وستعوج لتعلن ان المشروع كلف الخزينة اموالا طائلة ولا بد ان تبحث عن جيب المواطن ليسد هذا العجز .
واضافوا ان على الحكومة التفكير في حل كثير من المشكلات التي تفاقمت في الاونة الاخيرة كالفقر والبطالة مستائين وغير متفائلين بهذا المشروع فالمدينة الجديدة ليست حاجه أولوية بل الحاجه تشغيل الشباب ورفع من مستوى معيشة المواطن وجعل ذلك لو كانت الحكومة جادة في تحسين معيشة المواطن لكن ذلك من اهم اولوياتها .
يشار الى ان مشروع المدينة الجديدة سيتم اكتمال المرحلة الاولى منه في عام 2030 ،في حين سيتم الانتهاء الكلي من المشروع عام 2050م وانه تسهم المدينة الجديدة في إنشاء بيئة مريحة ومثاليّة للمواطن الاردني وستعمل على تدشين موقع إلكتروني يشكِّل منصّة تفاعليّة تمكِّن المواطنين من التعبير عن أفكارهم وتوقّعاتهم وتطلّعاتهم حيال المدينة الجديدة.
امال كثيرة علقها الاردنيون على هذه العاصمة منذ ان بدء الحديث عنها من خلال ما طرحته الحكومة عنها وان ستقوم بتقديم نوعيّة حياة أفضل للمواطنين، وتحسين نوعيّة الخدمات، وتوفير السكن الملائم لهم بكلفة أقلّ والاهم من ذلك دعم الطبقة الوسطى بشتى الوسائل المتاحة .
فيما بين ناشطون ان هذا المشروع سيكون كغيره من المشاريع التي اوهمت الحكومة بها المواطن واخذت سنينا طويلة دون ان يلمسوا لها اية اثر كمشروع الباص السريع الذي من المفترض ان يقارب على انتهاء العمل به لكن ليس له اية وجود على ارض الواقع .
خبراء عبر مواقع التواصل الاجتماعي بينوا انه بدلا من ان تتخبط الحكومة في مثل هذه القرارات وان اراض المدينة الجديدة لا تختلف عن طبوغرافية عمان وبالتالي ستقع الحكوم في خطا فادح مستقبلا مشيرين انها لو قامت على تنمية المدن الفقيرة والمنهكة افضل بكثير من اقامة مدينة جديدة لا نعلم مدى جديتها وهل ستطبق على ارض الواقع وكم ستكلف الدولة جراء ذلك .
واخرون نشروا عبر مواقع التواصل الاجتماعي تعلقيات ساخرة بان الحكومة تقاسمهم على رغيف الخبز وتعود لتعلن عن اقامة مشروع كهذا يستمر عبر سنين طويلة وبالرغم من اعلانها ان المشروع لا 'يضيف أعباء على الخزينة وسيقوم على مبدا الشراكة بين القطاعين العام والخاص الا انه سيكون على حساب المواطن ومصدر رزقه ومقاسمته عليه وستعوج لتعلن ان المشروع كلف الخزينة اموالا طائلة ولا بد ان تبحث عن جيب المواطن ليسد هذا العجز .
واضافوا ان على الحكومة التفكير في حل كثير من المشكلات التي تفاقمت في الاونة الاخيرة كالفقر والبطالة مستائين وغير متفائلين بهذا المشروع فالمدينة الجديدة ليست حاجه أولوية بل الحاجه تشغيل الشباب ورفع من مستوى معيشة المواطن وجعل ذلك لو كانت الحكومة جادة في تحسين معيشة المواطن لكن ذلك من اهم اولوياتها .
يشار الى ان مشروع المدينة الجديدة سيتم اكتمال المرحلة الاولى منه في عام 2030 ،في حين سيتم الانتهاء الكلي من المشروع عام 2050م وانه تسهم المدينة الجديدة في إنشاء بيئة مريحة ومثاليّة للمواطن الاردني وستعمل على تدشين موقع إلكتروني يشكِّل منصّة تفاعليّة تمكِّن المواطنين من التعبير عن أفكارهم وتوقّعاتهم وتطلّعاتهم حيال المدينة الجديدة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق